كفاح سمير ونيك أمه من أجل الأسرة قصص سكس المحارم
أنا أسمى سميرالمنصور 18 عام حكايت غريبة جدا وال.. انها حقيقة لا خيال هذه الحكاية بدأت بأبى الذى تزوج بنت صغيرة لا يتعدى عمرها الثانية عشر من العمر تلك هى أحوال الزواج فى الريف ابى كان فى سن الخامسة والثلاثون أى قوى الجسم شديد القوة الجنسية كان طويل جداً ذو قوة كبيرة كان يهابه كل من فى المنطقة أمى رغم صغر سنها ولكن كما كانت تقول جدتى فى خلال العام تقريبا نضج جسمها بسرعة رهيبة وذلك كما تعلمون من تكرار العملية الجنسية فهى بيضاء البشرة ذوالشعر الأسود والعيون الزرقاء كل أسبوع تذهب أمى الى الطبيب لأنها لا تستحمل القوة الجنسية المفرطة لأبى حتى نصحها الطبيب باستخدام دواء يجعله تستحمل هذه القوة الهائلة وقال لا بد من عدم استخدامه بكثرة لانها سوف تؤدى الى حالة برود عندها المهم رزق ابى فى أول مرة بثلاثة توائم وبعد سنتين رزق بأربعة توائم أخرى المهم الحلو لا يكمل من كثرة كلام الناس عن أبى وقوته الجنسية كانت معظم نساء المنطقة تتمنى لقاء جنسى معه ولكن كما يقول العين قاتله تعرض ابى لحادث طرق أدى الى وفاته وترك الأسرة فى حقل الفقر المتقع كان الناس يعطفون علينا لفقر الشديد ولكن الحقيقة من أجل أمى الجمياة الشابة التى حاول الكثير من الرجال الإيقاع بها دون جدوى ومرت الأيام ببؤس وكرب تركت الثانوية العامة نظراً لشدة الفق واحتياج أخوتى للطعام والشراب والملبس كنت أعمل عند شخص غنى جدا يبلغ من العمر55 عاما كان لديه ستة بنات كلهم متزوجين وكان دائما حزين فقد كنت أذهب اليه كل يوم لكى أنظف قصرمه مع بعض الفتيات الصغرة من المنطقة فقد كان يعطف علينا وقد ابدى عطفه عليا لانى يتيم وكان يتكلم باستمرار عن ثروته التى سوف تضيع دون وريث له وعندما قصيت له حكايتى ابدى اهتمام بالغ عندما علم أنى لا تنجب الإ ذكور فقط أخبرنى على استحياءأنه يريد أن يتعرف على أمى فإن أعجبته فإنه سوف يتزوجها ويأخذنا لكى نعيش معه فى هذا القص الكبير/ آملنا أن تنجب له أمى ولدا يرثه ويحافظ على ثروته فذهبت الى البيت وأخبرت أمى وظللت أقنعها بأن هذه هى فرصة العمر لا تأتى الإ مرة واحدة فى العمر ولا بد من اقتناصها حتى وافقت امى زذهبنا لزيارة هذا الرجل وما ان شهد أمى حتى ارتسمت على وجه علامات الرضا والسعادة وطلب منها على الفور الزواج منه وأنه سوف يرعى جميع أخوتى من تعليم وصحة ومال ولكن بشرط أن تذهب معه أمى لوحده وتتركنا عند جدتى وسوف يوفر لنا جميع ملزات الحياة المطلوبة وبالفعل وافقت أمى وتزوجته و ذهبت معه الى القصر وبعدها أصبحت حياتنا رغد وذهبت الى مدرسة خاصة وأخواتى فى مدارس خاصة ولكن مرت الأيام بسرعة وكنت انا محل أسرار أمى نظراٌ لقربى الشديد منها ، وكنت فى زيارة لها بعد عودتى من الجامعة ولكنى وجدتها غير سعيدة فسألتها لماذا قالت أن معاملة زوجها قد تغيرت معها لأنها متزوجاه منذ حوالى سنة ولم يحدث أى حمل لها حت الآن وأنه هدده بأنه سوف يطلقها ويبحث عن أخرى لكى تحمل له الولد الذى يريده فقلت لها ولماذا لم تحمل بعد منه يأمى هل تريدى أن تضيعى منكى هذه الفرصة العظيمة وباب الرزق المفتوح لكل أخوتى م، قالت أنك لن تستطيع فهم الموضوع خاص جدا قلت له سوف أحاول أن أفه وكن واثقة أنى عندى حل لكى فلا تترددى فى الحديث معى ، قالت أنه أثناء الجماع لا بد أن يثير الرجل زوجته ويوصلها لدرجة النشوة وبعد ذللك ينزل منيه فى الفرج فهو لا يوصلنى لهذه الدرجة وينزل منيه فى ثوانى بعد دخوله فى فرجى فأنا لا أكون قد وصلت الى شهوتى فيحدث الحمل ولكن لا أستطيع أن أقول له هذا الكلام لأنه سوف يوصفنى بأننى أمرأة غير محترمة وسيئة السلوك ومن الممكن بأنه يشك فى شرفى فأنا أقنعه دائما بأنه رجل فحل ولكن هذه هى الحقيقة فماذا أفعل وأثناء سكوتها دخل زوج أمى وقال لها أمامك شهر أن لم يحث الحمل سوف أطلقك وأرمى بأولادك فى الشارع وهنا أخذت فى البكاء الشديد خوفا من أن نعود لأيام الفقر الماضى البائس وقالت أمى ما العمل إذن فلابد من حدوث حمل بأى طريقة كانت وكن كيف فكر معى ، وبت معها طوال الليل فى هذا القصر نفكر فى الحل دون جدوى حتى الفجر وأنا قد سأمت من التفكير ذهبت وشغلت جهاز الكمبيوتر الموجود فى الغرفة المقابلة وقمت بفتح موقع سكس عن طريق الصدفة وكانت أول مرة فى حياتى أشاهد مقاطع سكس فانتصب قضيبى بقوة وأنا فى ذهول مما أشاهد وفجأة فتح الباب وإذ بها أمى تأتى محضرة بعض الفاكهة لى وقالت انت بتتفرج على أيه ده انت شكلك أنحرفت فقمت بسرعة بفصل الكهرباء عنه ولكن ما زال زبرى واقف بشده فى البنطلون والمفاجئة أنه أول مرة يف فيه زبرى منتصبأ وكان طويل فنظرت الى أمى وقالت ماذا تضع فى اللبنطلون ظننا منها أنى أخبئ شيئء فيه فقلت لها وال.. ما فى شيء قالت أنك كاذب وتخبئ شى فى البنطلون وقامت بسرعة بالتوجه نحو ممسكة ما فى هذا البنطلون ولكنه ذهلت عندم لامست جسم طرى وقالت ماهذا يخرب بيتك ده كله بتاع انت كنت مخبيه فين وقالت أهدأ يبدو أن الأمور هانت على الحل تعال معى الى الغرفة بتاعتى وأقفل الباب بإحكام ذهبت الى غرفته وقفلت الباب بالمفتاح حتى لا يتصنت علينا أحد ، بص ياسميرلازم تقف بجانبى علشان أخواتك كلهم وعلشانك انتا كمان
ودفعت بزبرى بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاءت الصرخة الثانية لها بصوت أعلى وتقول كسى هينزل تانى لبنه وفعلاٌ نزل لبنها مرة أخرى وما حدث بعد ذللك أن اغمى عليها وأنا مازلت أدك حصون كسها وأحضرت برفان لكى تفيق من صدمتها وبالفعل أفاقت وواصلت النيك فى كسها لمدة نصف ساعة أخرى حتى بدأت أحس أن نار خرجة من داخلى متحركة داخل قضيبى فقلت ماما أنا حاسس فى حاجة ماشية فى زبرى دخله على الراس بتعته قالت أخيرأً جاى الفرج امسسكنى بقوه وشدنى بعنف ومتحركش بزبك داخل كسى واحضنى قوى وبالفعل فعلت كما قالت حتى أصبحت أنهج وأفول أأأأه و زبرى ضخ اللبن بكسها بغزارة حتى أننى كنت أظن أن زبرى غرق فى كسها وأخذت بالصياح الشديد وقالت يالهوى يالهوى يالهوى أخيراُ كسى امتلى لبن من زبر حبيبى دنا شكلى هعشر فى توأم وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت بي امص كسها فارتخت كليا وقالت ارفع رجلى لفوق علشان لبنك يروى كل أجناب كسى ويشبع علشان يتم الحمل فرفعت رجليها حتى هدأت وجلسنا بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها وقالت انت تجنن أنا حسه أن أنى عشرت منك الأن دنا عمرى متنكت ذى كده أبداً واسترخينا على السرير قليلاً وأردت أن أنيك مرة أخرى ولكن قالت لا أنا مقدرش استحمل تانى يدوبك علشان نيكة العرص جوزى بتاع بكرة عاشان نكمل المسلسل وتركتها ونمت حت الصباح فى غرفتى الى أن صحيت على صوت زوجها فى الغرفة المقابلة وهو يقول يلا أنت وحشتينى أنا جاى سخن وسمعت صوت أههههههه وبعد ذللك خرج من حجرتها الى الحمام وبعد كده حرج من المنزل مرت الأيام حوالى 25 يوما وكانت ماما عزمانا على الغذاء وكان كبده وفراخ وفجأة وماما تأتى بالأكل وقعت مغشية عليها فهرعنا اليها وأحضر زوجها الدكتور وبعد 10دقائق وخرج الطبيب مخاطباً زوجها قائلا مبروك المدام حامل فأخذ زوجها بافرح وشكر الطبيب وأعطاه مبلغ كبي نظير هذه البشرى فطمأنيت لذلك ولم أذهب لبيتها لمدة خمسة أشهر خوفاُ من حدوث شيء ولكى لا يلاحظ زوجها أى حاجة وجاءت مفاجأة أخرى أن أحبر الطبيب زوجها أن أمى حامل فى ثلاثة توأمل وكان اخبر صدمة مفرحة له حتى أنه لم يسنطيع التماسك ووقع على الأرض من شدة الفرح والساعدة وما امتلك أعصابه أنه قرر انه بعد الولادة سوف يكتب لماما مبلغ عشرة ملايين جنيها وسيكتب كل ثروته للأبناء القادميين وظلت أمى تنظر الى نظرة لؤم زحين خرج زوجها ليذبح عددة بقرات ابتهاجا بالولود الجديد نادت على ماما وقالت اه دا يا أسد شفت زبك عمل فى كسى ايه عشرة باثلاثة يأسد منفسكش فى نيكة كمان قولتلها لا أنا مقدرش أنيك أمى الحنا عملناه ده كان غصب عننا والحمد لل. انها عدت على خير
تعليقات
إرسال تعليق