المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠٢١

زوجتي والشاب الاسمر في الغردقه قصه (تحرر ودياثة)) قصص سكس عربي

  زوجتي بعد يوما واحدا من وصولنا الي الغرقة ، سارت أكثر مما تمنيت أن تكون ، كأنها نشأت وترعرت في اوربا ، ماجده بالبكيني ، العيون تلاحقها في كل مكان بالقريه ، علي البلاج ، في صالة الطعام ، في الريسبشن ، تستقبل نظرات الاعجاب بابتسامة واسعة ، كأن تلك النظرات تشعرها بانوثتها وتأجج ثقتها بنفسها ، الكل يستجلب رضاها ويسعي اليها ، الوجوه اصبحت معروفة ومألوفة ، الصبي الذي اعتاد يجهز لنا الشازلونج بمراتب نظيفة ولا يبرح مكانه حتي تخلع ملابسها وتقف أمامه بالكيني ، عامل النظافة الذي يهرول الينا عندما تستلقي علي الشازلونج منبطحة علي بطنها ، يتظاهر بتنظيف المكان بينما عيناه لا ترتفع عنها ، حتي عامل البوفيه طلباتنا دائما اخر الطلبات حتي تبقي امامه وقتا طويلا ، الاجانب وجوهم مألوفة ، في الصباح تجمعنا صالة الطعام ثم البلاج ، في الليل تجمعنا صالات الرقص و****و ، شعرت أعيش في شهر العسل من جديد ، كل ليلة نمارس الجنس بنهم كما لم نمارسه من قبل ، احيانا لا ننتظر الليل ، نتسسلل في وسط النهار الي غرفتنا لنمارس الجنس ، اعاشرها أكثر من مرة واحدة في اليوم لم يبقي الا يوما واجدا من ايام شهر العسل ونعود للقاهرة ، نع

طياز ام هنا جارتى قصص سكس عربي

  شمام طياز ام هنا انا شاب وسيم بعشق ريحة طياز البنات وعرقهم بالذات ام هنا جارتي الموزة شبه صفينار وجسمها وبترقص احسن منها طولها 170ووزنها 80 وبزازها متوسطة بس طياز مانبره ولبن جامد بيضه ومهتمه بنفسها وعارفه امكانيتها وبتحب تهيج الرجاله بتلبس عبي ضيقه وبتحط مكياج وبرفان وبتحب تشوف الرجاله هايجة عليها صوتها مايص وشرموطة فشخ ف مره اتخانقوا وبقت تشخر لبوة معني الكلمة وشخصيته قوية جدا دي كانت لازم تكون مستريس جوزها كان مسافر وكنا ف رمضان نزلت تلعب صياد السمك مع بنات الشارع كان الساعة11ونص باليل وعمال تهز لحمها وتجري ف وسطهم وانا سامع صوتها وبفكر ف كلوتها اللي محشور ف طيزها وزمانة عرقان من كتر اللعب جات خبطت ع بيتنا بعدها عاوزه تشرب من كتر الجري خرجتلها الازازة وانا واقف قدامها كانت افففففف كانت عرقانة وصهد جاي من جسمها شربت وانا دخلت بالازازة قعدت الحس مكان بوقها الصبح كنت واقف ف الشباك راحت قالتلي تعالي حرك معاية الغسالة كانت لابسه عباية لون النمر ضيقة وطيزها متحدده وانا هجت ع منظرها الغساله كانت ف الحمام دخلنا نحركها لاقيت ثبت الهدوم الوسخة ولعت وهجت وقولت اكيد فيه كلوت امبارح بتاع اللعب

اسراء الشرموطة (مطولة) قصص سكس عربي

  اسمي اسراء عندي 27 سنة متزوجة بقالي اكتر من سنة ,انا بطبيعتي حامية نار وكسي وطيزي واكلني علطول ,قبل الجواز كنت فاتحه خرم طيزي لكل شباب المنطقة ,مفيش زبر في منطقتي مداقش عسل طيزي ولعب فيها شوية بزبره ,اروح عند البقال اخد منه كل اللي انا عاوزاه وبعد ما اخلص ادخل معاه المخزن يزحلق زبه في طيزي شوية ويجيبهم في مصاريني من جوه وخلص الكلام علي كدا وانا كنت بحب اوي المني الدافي في طيزي وبالذات وانا ماشية والمني بتاع الرجاله بينقط من طيزي في الكيلوت بتاعي كان بيبقي احساس ممتع جدا وبعد مبرجع البيت اقلع الكيلوت بتاعي مع نفسي في الحمام وافضل الحس المني بواقي المني اللي نقطت من طيزي في الكيلوت كانت بتسخني نيك ,حتي الهدوم كنت بلبس احسن واشيك هدوم وبردو بنفس الطريقة لحد ما اتجوزت ,جوزي اسمه حسن اكبر مني بسبع سنين ,في بداية جوزانا كان بيشبع رغباتي بشكل مقبول بأستثناء انه مكنش يحب ينيكني في طيزي ابدا نما كان معقول من ناحية كسي ,في بداية جوازنا في ليلة الدخلة دخل زبه في كسي ومفيش دقيقتين ولقيته جابهم في كسي ,علطول شخرتله وقلتله “احا يا راجل انت لحقت تجيبهم يا موكوس وانا هعمل ايه دلوقتي اروح احك كسي في

أم رحاب ونسوانها قصص سكس عربي

  واحدة ست فلاحة ساكنة فى نفس المنطقة اسمها " أم رحاب " عندها 64 سنة سمرا ومش جميلة وجسمها عريض بزازها مدورين ونافخين الجلبية وطيازها كبار شويه بس لبوة وعارفة اهلى وخالى بيزور جوزها وابنها مرة بعد الفجر كنت معدى من حارة ضيقة جداً جنب بيتها ومحلها وكنت انا لوحدى ماشى فى الوقت دا وكنت بحرك زبرى اللى واقف وبحاول اداريه وفجأة لقيتها دخلت فى الحارة الضيقة دى وانا شلت ايدى بسرعة من على زبرى راحت اللبوة قالت بصوت هادى وهى معدية من جنبى " خبيه لنسوان يحسدوك عليه " ونادراً لما اروح عندها واشترى منها نوع معين من العيش يوم الاربعاء اللى فات يعنى من 4 أيام نزلت الساعة 7 الصبح أشترى نوع معين من العيش كانت لسه مش فتحت المحل بتاعها ولما شافتنى فتحت المحل مخصوص عشان تجبلى العيش ولما جت تجيبه راحة عاملة حتة حركة بنت متناكة على الارض مصدره طيزها ليا بطريقة وكأنها بتفرجنى مش بتوطى تجيب العيش يعنى هى واقفة برا المحل وبتوطى بتعمل بجسمها شكل رقم 8 على الواسع اوى عشان تجيب العيش من جوا المحل وهى واقفة برا المحل وبعد ما جابت العيش راحت قاعدة على باب المحل وانا واقف قدامها وكان فى ايدها محف