المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١٩

هو وامه محارم ريفي جامد قصص سكس المحارم

نحن من قرية ريفية واهلي يعملون بالزراعة وتربية المواشي وكان في بيتنا الكثير منها وقصتي بدات في مطلع السبعينيات من القرن الماضي وكانت امي هي التي تعتني بالحيوانات وكان بيتنا كبير جدا لكننا كعائلة كنا نعيش في غرفة واحدة وكان ابي يسافر الى الكويت وكنت يومها في الصف التاسع وامي في الثلاثين من عمرها صبية جميلة بيضاء ممتلئة القوام شعرها الاسود يصل الى خصرها وفي نيسان توقفت الدراسة للتحضير للامتحانات النهائية وكانت خطة امي ان توقظني مع طلوع الشمس لاذهب للبرية ادرس وذات صباح ايقظتني واخذت البقرات معي لاسلمها للراعي وفي الطريق راني جدي واعطاني الحمار وطلب مني اعادته للبيت وفعلا رجعت اقود الحمار خلفي وكانت امي في الاسطبل تنظفه ولما دخلت راى الحمار امه وبدا ينهق بشكل مرعب وانتصب ايره وانفلت مني وتوجه نحوها مباشرة يضرب ايره ببطنه ورفسته قليلا لكنها سرعان ما استجابت له وارتفع فوقها وادخل ايره الضخم بكسها وانا مذهول وامي قرب الحمارة تنظر اليهما وترى ايره كيف يدخل ويخرج بها وخلال لحظات قليلة نزل عنها وايره يقطر بالمني الاصفر والحمارة تفتح كسها وتغلقه وسال منها المني كانها تبولت فيما امي جلست ارضا ترت

امي بتتناك ادامي قصص سكس المحارم

اسمي كريم عندي 17 سنة عايش مع امي سهير 50 سنة, امي برغم سنها الكبير لكن شكلها يوحي انها لسه صغيره وجسمها ابيض وجميل جداً وعندها بزاز وطياز كبيرة اوي زي الملبن, ابويا مات من 4 سنين وانا عندي 13 سنة, وبعد ابويا ما مات بـ 3 شهور امي اشتغلت في اتيليه زي ما بتقول, وبتنزل الساعة 5 المغرب وبترجع 1 او 2 بليل, وكانت علاقتي بامي مش قوية اوي عشان مش بشوفها كتير لاني كنت الصبح في المدرسة ولما برجع بنتغدى سوا وهي بتنزل الشغل وبترجع بعد ما انام, في مرة كنت سهران متأخر امي رجعت من الشغل وكان معاها واحد ساكن معانا في المنطقة شاب معروف عنه انه بلطجي اسمه سمير عنده 26 سنة, استغربت امي لما لاقيتني صاحي وقالتلي: انت ايه اللي مصحيك لدلوقتي؟؟ قولتلها: مش جايلي نوم, قولتلها :  هو سمير جاي معاكي ليه؟؟ قالتلي: اصل هو كان قريب من الشغل عندي وقال يجي يوصلني عشان مجيش متأخر لوحدي وانا قولتله يطلع يشرب شاي, وبعدين قالتلي :  ادخل نام انت عشان مدرستك بكرة, قولتلها: حاضر, دخلت الاوضة عشان انام ومامتي كالعادة زي ما بتعمل بتقفل عليا باب الاوضة بالمفتاح من برة, بعد ربع ساعة سمعت صوت باب الشقة بيتقفل قولت في نفسي: اكيد س

من العراق قصة محارم منقوله قصص سكس المحارم

قصه واقعيه لعشاق المحارم....منقوله طبعاعلى لسان صديق بدت قصتي ويه وحده من محارمي بصدفه قبل الزواج نمت ونامت يمي بحكم الحنيه الي بيناتنه فه بده كلبي يدك بسرعه بس مو اسرع من كلبه كتله ليش كلبج يدك هيج..جاوبتني كلبك هم يدك قوي شبكته وشبكتني بدينه نتبادل البوسات ..ندارت ونطتني ضهرها واني شابكه وايدي على بطنه المصفوطه وكل ما احرك ايدي هي تبادلني بضغطه من خلفيته على عضوي الى ان كملت على روحي استمرينه بهل شي مده شهر بس كل ليله يصير شي اكثر جرئه من اليله الي تروح الى ان اجه يوم سفري.الي راح يطول اكثر من سنتين كانت احله ليله عبالك رادت تسويلي ليلت وداع صار بيه شي مميز يعني جنه كل الي نسوي جنه نمثل دور النايمين بس هل مره ثار كلشي واحنه كاعدين وكانت القبل اكثر حراره وسمحتلي اوصل الصدره وسمحتلي انام عليه وبين رجليه بس لحد الان كله من فوك الهدوم.وسافرت ورجعت بعد سنتين وثمن اشهر...لكيته صايره اكثر نضوج وداخله كليه وعلى وشك تتخرج وجتني رادت تزوج واحد وياها بالكليه وسعيتله باقناع العائله وفعﻵ ازوجت بس اني اتحسر عليه وما اكدر اقنع نفسي بانه خلص ﻻزم انسه الي صار واتقبل انه العلاقه بيناتنه محرمه...مرت سن

إلهام من الفضيلة إلي الرذيلة قصص سكس المحارم

إلهام المراهقة (الفصل الأول) *جلست إلهام في مقعدها بجوار نافذة الدرجة الأولى وهي تشعر بسعادة شديده ذالك لتجربة نفسها في تنظيم رحلتها الطويلة إلى أوروبا، ثم اخرجت هاتفها وتفحصت وجهها وشعرها، ولكن قبل أن تغلقه شاهدت صورة الفتاة ذات الشعر الأحمر التي جعلتها ورق الحائط لهاتفها، فيهسهس الي سمعها بعض الهواجس و الكلمات، "إلهام ستكوني مثل هذه الفاسقة الداعرة". "تخرج لسانها الي ابعد مكان ساخرة" فهذه رحلتها الأولى إلى أوروبا، حيث انها تأمل، ان تكون نجمة الإباحية الجنسية الأولي في العالم، حلم حلمت به هذه الحسناء، الشقراء الصغيرة منذ العثور على مجموعة مجلات والدها الجنسية التي وجدتها تحت سريره قبل شهرين فقط من بلوغها الثامنة عشرة من العمر. ***** لقد كان جزء من أعمالها المنزلية هي الغسيل وترتيب الملابس النظيفة وتغيير الملاءات (الشراشف)* على الاسرة. حيث عثرت عليها (فعندما وجدت هذه المجموعة قد تغيرت حياتها تماما)، في البداية لم تكن تعرف ماذا تفعل او كيف تتصرف، إما أن والدها وضعها وخبئها بعيدا حتي لا تراها أبدا، او لعدم وجود منزل آخر خاص به، قررت إلهام أن ترى ما وجدته وتستمتع به، و