زوجتى تعرض نفسها فى السينما قصص سكس عربي
قامت اميلى زوجة كوهين بتعيين مجموعة من المدربين لتعليم زوجها الجنس لانه مازال خام و استأجرت فيلا مخصصا لهذا الغرض بمعاونة متخصصين فى الدعارة
داخل المبنى الخلفى للفيلا* و المكون من طابقين اخذ "ليفى" و "سونيا" بمعاونة مهندس يجهزان الدور الأرضى ليتحول الى سينما صغيرة حين و قف "كوهين" غير مصدق و جود سينما خاصة فى منزله المؤقت ليفى:"كوهيين اتفضل محدش غريب دة ايزاك مهندس الصوت و الضوء(جهاز العرض و المؤثرات الصوتية)".ايزاك: هالو ادون كوهين المكان جاهز و انا هكون فى غرفة التحكم طول الوقت اى استفسارات؟.شارل: شكرا ايزك اتفضل،كوهين كل متتكسفش كل اللى موجودين هنا عارفين انك خام و اخت ايزاك جائت* لتعليمك المحارم فهى ام ولده الذى يحمل اسمه و لقبه ،اول عمل لك اليوم هو اثارة اميلى و لحسها امامى.دخلت اميلى يحملها احدهم عارية وهى بين زراعيه و كان جسمها الابيض الناعم مثيرا و متناقضا مع بذلته السوداء و هى تدفن وجهها فى صدره و كسها الاحمر بارزا للخلف.ليفى: مستعدة يا "اميلى"؟،قالت و الشخص الغريب يضعها و اقفة: و ناتفة و هايجة احا انا بتصور مع جوزى* تعالى يا كوهين الحسلى.نزل كوهين ع الأرض و باس اميلى من كسها و بدات تحسس على راسه و هو بيبوس بحنية و يمسح شفايفه فى جلد بتاعها بعدين بدا بوس اقوى بعدين مصه و لسانه بيلعب و يهرب جواها لما ركبت على وشه و دعكت بيه كسها و جه "ليفى" من وراها يلحس فرقها بالطول و "كوهين" اتحول لبوس و عضعضة بالشفايف و لحس قام الرجل الغامض مطلع بتاعه و فرش "ليفى" و دخله و هنا جابتهم على وش "كوهين" قام بايسها بلبنها* طلعت لسانها و لحست من على وشه و "ليفى" لسة بيسخنها "كوهين" حضنها و زبه بيتدعك فى النص و ليفى بقى بيفرش طيزها و بيتأوه من الزب اللى ف طيزه* وطت ل ليفى و فتحت طيزها و لسانها بيلاعب زب كوهين قام* حطه فى كسها و كوهين بيبوس ليفى و زبه جوة بقها و هى متقوسة و بتلعب فى صدرها و بتلزق طيزها فى ليفى و كوهين بيجيب لبنه و بعدين ليفى اما الرجل الغامض راح لاميلى و شالها و حضنها بالمقلوب و لحسها و هى مسكت زبه باسته راح عادلها و نيمها و حطه جواها شوية لحد ما جاب،و هنا دخلت سونيا و هدى و اخت ايزاك بهدومهم و مكياج كامل فى ميعاد العرض و ابتسمت سونيا لايميلى و ناولتها قميص نوم ابيض ليحميها من التكييف و ناولت شارل و دانى ارواب حريمى من شنطتها اما الرجل الغامض فالتقط ملابسه و سلاحه و توجه للباب عاريا و هو يرتدى قميصه بينما اشار شارل الى مقاعد السينما و هم ثمانية صفوف بكل منها 5 مقاعد مريحة* ليفى: "سونيا" و "كوهين"* و انا فى اخر صف و قدامنا* "اميلى" و "هدى" و "صوفى" فى الصف قبل الأخير،كان ليفى* امامه صوفى كوهين فى المنتصف امامه ايميلى و سونيا امامها هدى فشاور ليفى:ايزاك ابدأ العرض اظلمت الحجرة الا من شعاع الضوء الصادر من حجرة العرض تماما كما فى السينما إلا ان الجمهور لم يكن سوى ستة مقاعد و بدلا من المقدمة و الأسماء ظهرت مباشرة اميلى و هى تعمل داخل مكتبة كبيرة و تمر على طاولات القراءة و تجمع الكتيبات المغلفة بالأحمر، الوردى او الابيض و كان قانون مكتبة القصص الجنسية فى الجامعة يطلب من الطلاب ترك الكتب بعد القراءة ليجمعها الموظف و يعيدها الى الاقسام المخصصة لها و كان عملا سهلا بالنسبة لايميلى الحاصلة على الدكتوراة فى المكتبات و الخرائط لم يحزنها سوى المنى الذى يتركه الطلاب فى كل مكان على الارض و إن كانت تستمتع بتذوق منى الشبان الوسيمين من على الكتب بعد فراغهم من القراءة* اخذت اميلى تعيد الكتب الى رفوف الاقسام حسب التصنيف قصص المحارم، قصص السحاق، قصص السكس و حسب الترتيب الابجدى قالت اميلى و هى تشاهد نفسها: ولاد الكلب قالولى فى اول يوم شغل ان الكاميرات مش شغالة بقاها كتير صح يا كوهين؟.كان كوهين يعرف هذه المعلومة و لذلك لم يعترض على عملها فى مكتبة القصص الجنسية و مساعدتها للطلاب احيانا فى الاستنماء فكثيرا كان يذهب اليها فى المكتبة ليقرأ و يستمتع باسلوبها المرح فى امساك ازبار الطلاب اثناء مطالعتهم للكتب و كشف صدرها الابيض و مقارنته مع صدور الفتيات و الطالبات فى المكتبة و كان يطلب منها عدم لبس الكلت و الستيان فى العمل فقط بلوزة تكشف صدرها و جيبة قصيرة و بالطو او جاكيت رسمى تخلعه بمجرد وصولها لتظل بالبلوزة و الجيبة القصيرة بدون ملابس داخلية فكانت تشجع الطلاب على القراءة بالسماح لهم بامساك صدرها العارى و التحسيس عل كسها المنتوف اثناء الزيارة و كان هو يشجعها على التفوق فى عملها و يذهب اليها احيانا ليشاهدها و يبرد نارها بزبه، فى هذا المشهد كانت "اميلى" تقف مكشوفة الصدر لطالب يرضع منها و يده خلف ظهره فلم تكن تسمح لهم بلمسها من الامام.سونيا بهمس:مراتك جريئة اوى و مثلى فى النجاح و كل طلاب الجامعة من شباب و فتيات بتحترمها و انتا كمان راجل و انا اسعد واحدة بتدريبك.قالت سونيا هذه الكلمات و هى تكشف زب كوهين وتنظر لحجمه و تقارن بين حجمه و حجم زوجها و حجم ليفى زميلها تغير المشهد على الشاشة الكبيرة لمشهد اخر و المكتبة مزدحمة و ايميلى ترتدى بنطلون ضيق و تيشيرت هاف ابيض قد اخرجت بزيها منه و هى تفحص الطالبات بمرح من الاسفل ثم تعاون شاب فى ارضاع قضيبه لزميل له بالامساك براسه و تحريكها بتناغم مع شهوة زميله و هى تدعك له زبه المتصلب من لمساتها الرقيقة و بعد ان قذفا و خرجا اعادت كتبهم لاماكنها و عادت الى حجرة القراءة تساعد الطلاب فهتف احدهم استاذة اميلى. - قالت بصوتها الرقيق الذى يلف قاعة السينما:نعم يا عزيزى ماذا تريد؟.-ابحث عن قصة من قصص السكس اسمها "سارق فى الظلام".اه قصة الاخوان نانسى و رافى و امهما راشيل للاسف يا عزيزى لقد استعارتها منى زوجة عميد الجامعة و لم تعيدها يمكنك مطالعتى الى حين وصول نسخة جديدة،اوه انت محظوظ هاك هذه رواية حقيقية للكاتبة "ناعوم مناحى" اسمها "هجرتى العارية فى احضان العهر" من قسم المحارم ايضا. ثم توجهت عارية الصدر الى مكتبها فى منتصف المكتبة و اخذت تدون ملاحظات عن الكتب التالفة و المفقودة بجوار عشرات الكتب التى يقوم الطلاب بسرقة صور المحارم و السكس منها* و هنا اضاءت الحجرة و تنهد الجميع و هم يثنون على اداء ايميلى فى عملها و تفاصيل نهديها و بشرتها البيضاء النظيفة و اهتمامها بجمالها و كانت هدى زوجة ليفى وصوفى اخت ايزاك يطلبان من ايملى تعرية صدرها فيما يقومان بنفس الشئ و اخذت الثلاث نساء يتقبلن مجاملات بعضهن بشأن الحجم و اللون* و انبهرا بصدر هدى كانت هدى اكبرهم حجما و اكثرهم انتصابا بلونه البرونزى المتناسق مع جسمها الا من الجزء الذى يغطيه المايوه عادة و اميلى كان صدرها الابيض بلون الثلج ضخما بالنسبة لجسمها النحيف وحلمته فى حجم كرة صغيرة، اما صوفى كان صدرها ضخما و لكن متهدلا الى اسفل صدرها بشكل مثير و حلمتها فى حجم اصبع صغير و نافرة اخذت هدى فردة من اميلى فى فمها قائلة تسمحيلى ادوق العسل دة و التهمته فى هدوء بينما صوفى التقطت الأيمن تقبله و هى تنظر الى ايزاك فى غرفة التحكم الذى انشغل عنهم بتجهيز العرض القادم.فاعطاها هذا الفرصة للتعبير عن اعجابها بصدر اميلى عن طريق الامساك به و تقبيله بعيدا عن اعين ايزاك الغيورة فى الخلف كان ليفى يتابع زوجته هدى و هو يفكر فى مدى استمتاع "كوهين" بالعرض و مدى استفادته ف "ايملى" دفعت لهم 250 الف شيكل لتعليم زوجها جنس المحارم حتى يستطيع اشباع رغباتها و رغبات عائلة "ديفيد دانيال سمعان" التى اتضح انهم مجموعة من الشراميط.
داخل المبنى الخلفى للفيلا* و المكون من طابقين اخذ "ليفى" و "سونيا" بمعاونة مهندس يجهزان الدور الأرضى ليتحول الى سينما صغيرة حين و قف "كوهين" غير مصدق و جود سينما خاصة فى منزله المؤقت ليفى:"كوهيين اتفضل محدش غريب دة ايزاك مهندس الصوت و الضوء(جهاز العرض و المؤثرات الصوتية)".ايزاك: هالو ادون كوهين المكان جاهز و انا هكون فى غرفة التحكم طول الوقت اى استفسارات؟.شارل: شكرا ايزك اتفضل،كوهين كل متتكسفش كل اللى موجودين هنا عارفين انك خام و اخت ايزاك جائت* لتعليمك المحارم فهى ام ولده الذى يحمل اسمه و لقبه ،اول عمل لك اليوم هو اثارة اميلى و لحسها امامى.دخلت اميلى يحملها احدهم عارية وهى بين زراعيه و كان جسمها الابيض الناعم مثيرا و متناقضا مع بذلته السوداء و هى تدفن وجهها فى صدره و كسها الاحمر بارزا للخلف.ليفى: مستعدة يا "اميلى"؟،قالت و الشخص الغريب يضعها و اقفة: و ناتفة و هايجة احا انا بتصور مع جوزى* تعالى يا كوهين الحسلى.نزل كوهين ع الأرض و باس اميلى من كسها و بدات تحسس على راسه و هو بيبوس بحنية و يمسح شفايفه فى جلد بتاعها بعدين بدا بوس اقوى بعدين مصه و لسانه بيلعب و يهرب جواها لما ركبت على وشه و دعكت بيه كسها و جه "ليفى" من وراها يلحس فرقها بالطول و "كوهين" اتحول لبوس و عضعضة بالشفايف و لحس قام الرجل الغامض مطلع بتاعه و فرش "ليفى" و دخله و هنا جابتهم على وش "كوهين" قام بايسها بلبنها* طلعت لسانها و لحست من على وشه و "ليفى" لسة بيسخنها "كوهين" حضنها و زبه بيتدعك فى النص و ليفى بقى بيفرش طيزها و بيتأوه من الزب اللى ف طيزه* وطت ل ليفى و فتحت طيزها و لسانها بيلاعب زب كوهين قام* حطه فى كسها و كوهين بيبوس ليفى و زبه جوة بقها و هى متقوسة و بتلعب فى صدرها و بتلزق طيزها فى ليفى و كوهين بيجيب لبنه و بعدين ليفى اما الرجل الغامض راح لاميلى و شالها و حضنها بالمقلوب و لحسها و هى مسكت زبه باسته راح عادلها و نيمها و حطه جواها شوية لحد ما جاب،و هنا دخلت سونيا و هدى و اخت ايزاك بهدومهم و مكياج كامل فى ميعاد العرض و ابتسمت سونيا لايميلى و ناولتها قميص نوم ابيض ليحميها من التكييف و ناولت شارل و دانى ارواب حريمى من شنطتها اما الرجل الغامض فالتقط ملابسه و سلاحه و توجه للباب عاريا و هو يرتدى قميصه بينما اشار شارل الى مقاعد السينما و هم ثمانية صفوف بكل منها 5 مقاعد مريحة* ليفى: "سونيا" و "كوهين"* و انا فى اخر صف و قدامنا* "اميلى" و "هدى" و "صوفى" فى الصف قبل الأخير،كان ليفى* امامه صوفى كوهين فى المنتصف امامه ايميلى و سونيا امامها هدى فشاور ليفى:ايزاك ابدأ العرض اظلمت الحجرة الا من شعاع الضوء الصادر من حجرة العرض تماما كما فى السينما إلا ان الجمهور لم يكن سوى ستة مقاعد و بدلا من المقدمة و الأسماء ظهرت مباشرة اميلى و هى تعمل داخل مكتبة كبيرة و تمر على طاولات القراءة و تجمع الكتيبات المغلفة بالأحمر، الوردى او الابيض و كان قانون مكتبة القصص الجنسية فى الجامعة يطلب من الطلاب ترك الكتب بعد القراءة ليجمعها الموظف و يعيدها الى الاقسام المخصصة لها و كان عملا سهلا بالنسبة لايميلى الحاصلة على الدكتوراة فى المكتبات و الخرائط لم يحزنها سوى المنى الذى يتركه الطلاب فى كل مكان على الارض و إن كانت تستمتع بتذوق منى الشبان الوسيمين من على الكتب بعد فراغهم من القراءة* اخذت اميلى تعيد الكتب الى رفوف الاقسام حسب التصنيف قصص المحارم، قصص السحاق، قصص السكس و حسب الترتيب الابجدى قالت اميلى و هى تشاهد نفسها: ولاد الكلب قالولى فى اول يوم شغل ان الكاميرات مش شغالة بقاها كتير صح يا كوهين؟.كان كوهين يعرف هذه المعلومة و لذلك لم يعترض على عملها فى مكتبة القصص الجنسية و مساعدتها للطلاب احيانا فى الاستنماء فكثيرا كان يذهب اليها فى المكتبة ليقرأ و يستمتع باسلوبها المرح فى امساك ازبار الطلاب اثناء مطالعتهم للكتب و كشف صدرها الابيض و مقارنته مع صدور الفتيات و الطالبات فى المكتبة و كان يطلب منها عدم لبس الكلت و الستيان فى العمل فقط بلوزة تكشف صدرها و جيبة قصيرة و بالطو او جاكيت رسمى تخلعه بمجرد وصولها لتظل بالبلوزة و الجيبة القصيرة بدون ملابس داخلية فكانت تشجع الطلاب على القراءة بالسماح لهم بامساك صدرها العارى و التحسيس عل كسها المنتوف اثناء الزيارة و كان هو يشجعها على التفوق فى عملها و يذهب اليها احيانا ليشاهدها و يبرد نارها بزبه، فى هذا المشهد كانت "اميلى" تقف مكشوفة الصدر لطالب يرضع منها و يده خلف ظهره فلم تكن تسمح لهم بلمسها من الامام.سونيا بهمس:مراتك جريئة اوى و مثلى فى النجاح و كل طلاب الجامعة من شباب و فتيات بتحترمها و انتا كمان راجل و انا اسعد واحدة بتدريبك.قالت سونيا هذه الكلمات و هى تكشف زب كوهين وتنظر لحجمه و تقارن بين حجمه و حجم زوجها و حجم ليفى زميلها تغير المشهد على الشاشة الكبيرة لمشهد اخر و المكتبة مزدحمة و ايميلى ترتدى بنطلون ضيق و تيشيرت هاف ابيض قد اخرجت بزيها منه و هى تفحص الطالبات بمرح من الاسفل ثم تعاون شاب فى ارضاع قضيبه لزميل له بالامساك براسه و تحريكها بتناغم مع شهوة زميله و هى تدعك له زبه المتصلب من لمساتها الرقيقة و بعد ان قذفا و خرجا اعادت كتبهم لاماكنها و عادت الى حجرة القراءة تساعد الطلاب فهتف احدهم استاذة اميلى. - قالت بصوتها الرقيق الذى يلف قاعة السينما:نعم يا عزيزى ماذا تريد؟.-ابحث عن قصة من قصص السكس اسمها "سارق فى الظلام".اه قصة الاخوان نانسى و رافى و امهما راشيل للاسف يا عزيزى لقد استعارتها منى زوجة عميد الجامعة و لم تعيدها يمكنك مطالعتى الى حين وصول نسخة جديدة،اوه انت محظوظ هاك هذه رواية حقيقية للكاتبة "ناعوم مناحى" اسمها "هجرتى العارية فى احضان العهر" من قسم المحارم ايضا. ثم توجهت عارية الصدر الى مكتبها فى منتصف المكتبة و اخذت تدون ملاحظات عن الكتب التالفة و المفقودة بجوار عشرات الكتب التى يقوم الطلاب بسرقة صور المحارم و السكس منها* و هنا اضاءت الحجرة و تنهد الجميع و هم يثنون على اداء ايميلى فى عملها و تفاصيل نهديها و بشرتها البيضاء النظيفة و اهتمامها بجمالها و كانت هدى زوجة ليفى وصوفى اخت ايزاك يطلبان من ايملى تعرية صدرها فيما يقومان بنفس الشئ و اخذت الثلاث نساء يتقبلن مجاملات بعضهن بشأن الحجم و اللون* و انبهرا بصدر هدى كانت هدى اكبرهم حجما و اكثرهم انتصابا بلونه البرونزى المتناسق مع جسمها الا من الجزء الذى يغطيه المايوه عادة و اميلى كان صدرها الابيض بلون الثلج ضخما بالنسبة لجسمها النحيف وحلمته فى حجم كرة صغيرة، اما صوفى كان صدرها ضخما و لكن متهدلا الى اسفل صدرها بشكل مثير و حلمتها فى حجم اصبع صغير و نافرة اخذت هدى فردة من اميلى فى فمها قائلة تسمحيلى ادوق العسل دة و التهمته فى هدوء بينما صوفى التقطت الأيمن تقبله و هى تنظر الى ايزاك فى غرفة التحكم الذى انشغل عنهم بتجهيز العرض القادم.فاعطاها هذا الفرصة للتعبير عن اعجابها بصدر اميلى عن طريق الامساك به و تقبيله بعيدا عن اعين ايزاك الغيورة فى الخلف كان ليفى يتابع زوجته هدى و هو يفكر فى مدى استمتاع "كوهين" بالعرض و مدى استفادته ف "ايملى" دفعت لهم 250 الف شيكل لتعليم زوجها جنس المحارم حتى يستطيع اشباع رغباتها و رغبات عائلة "ديفيد دانيال سمعان" التى اتضح انهم مجموعة من الشراميط.