زوجتي والشاب الاسمر في الغردقه قصه (تحرر ودياثة)) قصص سكس عربي
زوجتي بعد يوما واحدا من وصولنا الي الغرقة ، سارت أكثر مما تمنيت أن تكون ، كأنها نشأت وترعرت في اوربا ، ماجده بالبكيني ، العيون تلاحقها في كل مكان بالقريه ، علي البلاج ، في صالة الطعام ، في الريسبشن ، تستقبل نظرات الاعجاب بابتسامة واسعة ، كأن تلك النظرات تشعرها بانوثتها وتأجج ثقتها بنفسها ، الكل يستجلب رضاها ويسعي اليها ، الوجوه اصبحت معروفة ومألوفة ، الصبي الذي اعتاد يجهز لنا الشازلونج بمراتب نظيفة ولا يبرح مكانه حتي تخلع ملابسها وتقف أمامه بالكيني ، عامل النظافة الذي يهرول الينا عندما تستلقي علي الشازلونج منبطحة علي بطنها ، يتظاهر بتنظيف المكان بينما عيناه لا ترتفع عنها ، حتي عامل البوفيه طلباتنا دائما اخر الطلبات حتي تبقي امامه وقتا طويلا ، الاجانب وجوهم مألوفة ، في الصباح تجمعنا صالة الطعام ثم البلاج ، في الليل تجمعنا صالات الرقص و****و ، شعرت أعيش في شهر العسل من جديد ، كل ليلة نمارس الجنس بنهم كما لم نمارسه من قبل ، احيانا لا ننتظر الليل ، نتسسلل في وسط النهار الي غرفتنا لنمارس الجنس ، اعاشرها أكثر من مرة واحدة في اليوم لم يبقي الا يوما واجدا من ايام شهر العسل ونعود للقاهرة ، نع